علم الباراميدك
مجموع الساعات المعتمدة:
145
رسوم الساعة المعتمدة:
55 دينار أردني
نظرة عامة
الرؤية والمهام
أهداف التخصص
نتائج التعلّم
غايات عمل التخصص
نظرة عامة
الإسعاف المتقدم وعناية طوارئ هو البرنامج الأول الذي يطرح في مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية على مستوى البكالوريوس، حيث قامت جامعة الزيتونة للعلوم والتكنولوجيا باستحداث برنامج الإسعاف والطوارئ في كلية العلوم الطبيعية والصحيه ليكون البرنامج الأول والرائد في فلسطين الذي يمنح درجة البكالوريوس في الإسعاف والطوارئ بعد إتمام الطالب مساقات الخطة الدراسية بنجاح والتي يتم فيها اعداد الخريج على مدى أربع سنوات من الناحية النظرية والتدريب العملي والتطبيق في الميدان.
الرؤية والمهام
تمّ تصميم برنامج الإسعاف وعناية الطوارئ لإعطاء الطلبة فرصة حقيقية لممارسة هذا العمل وهم على مقاعد الدراسة، حيث يركز البرنامج على الجانب العملي التدريبي، وذلك لتأهيل أفضل الكفاءات المدربة والمهيأة للتعامل مع الحالات المرضية الطارئة والإصابات بشتى أنواعها في الميدان. ومن الجدير بالذكر أن الحصول على درجة البكالوريوس في الباراميدك تمكن المسعف من الحصول على درجة “مسعف متخصص” وهي أعلى درجة للمسعف من حيث الكفاءة العلمية والعملية والإدارية.
أهداف التخصص
يعاني السوق المحلي الفلسطيني من نقص شديد في عدد الكفاءات بدرجة بكالوريوس في سوق العمل الفلسطيني على مستوى المؤسسات الحكومية والأهلية والخاصة بعكس التخصصات الأخرى، لذلك يعتبر توفير هذا التخصص محليا بالمستوى المطلوب هو إنجاز كبير وفرصة كبيرة للطلاب الذين يشعرون بالشغف ويرون أنفسهم في هذا المجال.
نتائج التعلّم
نتائج التعلم في تخصص الإسعاف والطوارئ (البراميدك) تشمل تطوير مهارات تقديم الرعاية الطبية الطارئة في مرحلة ما قبل المستشفى، والقدرة على التعامل مع مختلف الحالات الطارئة والإصابات، وفهم علم وظائف الأعضاء وعلم الأمراض، وتطوير مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات، والالتزام بأخلاقيات المهنة، والعمل بفعالية في فريق، والقدرة على التواصل مع المرضى والزملاء، وفهم الإجراءات الطبية الطارئة، والتعامل مع المعدات والأجهزة الطبية، وإجراء البحوث، والمشاركة في التطوير المهني المستمر.
غايات عمل التخصص
غايات عمل التخصص:
• العناية الطبية لمختلف الحالات المرضية في مرحلة ما قبل المشفى داخل سيارة الإسعاف أو طائرة الاسعاف.
• الاشراف على تحويل المرضى بين المشافي والمراكز الطبية بشكل آمن.
• مراكز الدفاع المدني الفلسطيني والهلال الأحمر الفلسطيني، أو ما يماثله في الدول الأخرى.
• المراكز والأندية الرياضية والمطارات والمصانع والقطاعات الأخرى التي قد يتعرض العاملون فيها عادة للصدمات أثناء عملهم.
• عيادات المؤسسات التعليمية مثل المدارس أو الجامعات المجهزة بعيادات وتجهيزات مخصصة لتقديم الإسعافات والرعاية للطلبة وطاقم العمل.